يجد كيم هاجين نفسهُ بعد أن استيقظَ في عالمٍ مألوفٍ وجسدٍ غير كذلك، إذ وجد نفسه في عالمٍ قد صنعهُ بأناملهِ وقصةً هو قد ألفها لكنه لم يُنهيها، تبينَ بأنه أصبح شخصيةً إضافية جانبية فيها لا فائدة منها، وسبيله الوحيد للهرب من كل هذا هو بالبقاء على مقربةٍ من الأحداث الرئيسية. وسرعان ما يكتشف لاحقًا بأن العالم ليس مطابقًا للذي صنعه تمامًا.